الشعر ... إحساس ... وفكر ... ولغة
وعنصر مفاجأه يرسم الدهشة على ملامحِنا ...
فكلما كانت هذه العناصر مجتمعة كان الشعر / المتجاوز الذي تبحث عنه الذائقة ..
فالإبداع ضالة المُتلقي !
وكلما خفت بريق عنصر وجب تعويضه بإرتفاع بريق عنصر آخر حتى لايفقد النص توازنه وبالتالي لمعانه في عيونِ المُتلقي ..
وانطلاقا من حِرصِنا على هذه الدهشة التي نريدها باقية لتميز العضو بطرح يقدم الكيفية حتى لو كان ذلك على حساب الكم !
فلا تهمنا الكثرة اذا ماحظينا بندرة مختلفة جدا ...
تحياتي لارواحكم الطاهرة ..
إلهامـ