أي نعم لا يوجدْ ما هو احنُ من قلبِ الأم .. حقيقة مؤلمة ان تنتظر الأم وليدها الصغير ليكبر ويتعلّم ليصبح الأروع في نظر الجميعْ ..
وعندما تتحقق امنيتها .. تنقلب الحياة فيصبح العكس هو من يعتني بها ولكن باختلافِ بسيط .. كونه ينتظر بفارغ الصبر موتها والتخلص من تلكَ العاله ..
بئسَ من ولد/بنت عاق...!
أهكذا يُرد الجميلْ ...!
عزيزتي .. نحنُ في زمنِ لا يُحسدْ عليه ولله الحمد ,, اللهم حنن قلوبنا على والدينا ..واكرمهم يارب ..واغفر لهما كما ربياني صغيراً